المظهر تبرع إنشاء حساب دخول أدوات شخصية تبرع
"ساره" ويكتب "سارة" أو "سارا" اسم يحمل الكثير من المعاني، وهو اسم زوجة النبي ابراهيم عليه الصلاة والسلم وأمّ إسحق؛ لذلك يعتقد البعض بأنّه عربيّ مأخوذ من سَرَّة: أي المرأة التي تُبهِج وتسُر وتفرح الآخرين، وطاقة الريحان، أو من سَارَّة التي تُعلم بالسر، والبعض يقول أن اسم سارة من السَّأْر والسُّؤرة أي: بقيَّة الشيء من الشراب أو الطعام، ويقال في السريانية بمعنى: أخت أو سيّدة، ويقال في العبرية: سارة هي الأميرة والمرأة الحاكمة، حيث إنّها كانت تدعى في الأصل "ساراي" ومعنى ساراي الفتاة المجاهدة، ويعني باللغة الهنديّة الأميرة، وباللغة الإسبانية المرأة السعيدة.
كانت أجمل نساء الأرض، ولكن ما كان يحزنها أنها عاقر، وقد قست على قلبها وطلبت من زوجها سيدنا إبراهيم-عليه السلام-أن يتزوج من أخرى لينجب.
أحد أجمل أسماء البنات، ومشتق من كلمة سائرة، ومعناه: من تسير وسط الناس، أو من تسافر.
عادةً ما تكون حاملة هذا الاسم صريحة لا تفاصيل إضافية تحب الكذب، وتساعد المحتاجين، وتنصح الآخرين.
رواية ضراوة ذئب "زين الحريري" الفصل التاسع والعشرون والاخير
معنى اسم سارة في اللغة الفرنسية هو السيدة الجميلة بالغة الرقة.
حروفٌ وكلماتٌ تتنفّسُ الحُب بقلم الكاتبة نور الهدى القصير
تضيف: “البدايات كانت مليئة بالتساؤلات: كيف أبدأ؟ لكنني تمسكت بالإصرار، وواصلت تطوير نفسي من خلال القراءة المستمرة والتعلم من تجارب الكتّاب الآخرين”.
وإضافة إلى ما سبق نجد أن زوجة النبي إبراهيم وأم النبي إسحاق هي أمنا سارة وهي أول إمرأة سميت باسم سارة، لذلك لا يوجد ما يمنع الأباء والأمهات من أن يقوموا بتسمية بناتهم باسم سارة.
أما عن معنى اسم سارة في علم النفس ودلالاته، فإنَّ علم النفس يقول إنَّ صاحبة اسم سارة هي شخصية محبوبة من قِبل الآخرين، لكن قد تكون مزعجة لهم في بعض الأحيان، وهي - على الرغم من عنادها الشديد - ذكية جداً وطموحة وناجحة في حياتها.
هل اسم سارة حرام أم حلال؟ حكم التسمية باسم سارة جائز، فهو من الأسماء الحلال التي يمكن تسمية الإناث بها بدون حرج، لأن الأسماء الحرام هي التي تكون مخالفة للشريعة الإسلامية، أو بها معانٍ مهينة، وهو ما لا يوجد في هذا الاسم.
يُعد اسم سارة من أكثر الأسماء المعروفة في العالم لأنه اسم موجود في جميع الديانات تقريبًا وتتسمى به الإناث في الإسلام والمسيحية واليهودية أيضًا.
جمعية السينما تنظم ندوة “المرأة بين السرد الأدبي والسينما”